
انتهى الشوط الثاني في ولاية الحوض الشرقي بعودة البلديات التي كانت بيد المعارضة أو تلك التي نافست فيها في الشوط الثاني إلى صف حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، وهكذا عادت بلدية جيكني إلى حزب الاتحاد بعد سيطرة حزب تواصل عليها لمدة خمس سنين