
رحل جاميه وليته لم يرحل ..!!! فتردد بارو "المنتخب" شعبيا فى الدخول إلى بانجول إلي حين "توضيب الأمن" وتلقي الاشارة بذلك من مضيفه مخيب للأمال ومثير للتساؤل حول شخصية الرجل الذي بدأ حارسا شخصيا لحريم داوود كير با جورا الرئيس الأول لغامبيا ثم تاجرا فمرشدا سياحيا .. هل يمكن أن يكون رجل المرحلة؟