
نَدُرَ أن تَخلوً نَجْوَي النخب الموريتانية “الخالصة” من تخصيص جزء كبير من الوقت للحسرة علي إصابة بعض المشهد السياسي الوطني بشيئ من التشوهات المتمثلة أساسا في اختزال النقاش و السجال السياسي حول “صغائر القضايا الوطنية” و “الانتشار الواسع لاستخدام الساسة “لأسلحة الدمار المعنوي الشامل” كالإِفْكِيًاتِ و الصالونيات و “المواقعيات”