
أثار القرار الذي اصدرته وزراة التهذيب الوطني بمنع "الدراعة" في المؤسسات التعليمية جدلا كبيرا من طرف متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي، فقد طالب بعض المدونين الوزارة بتحسين ظروف الأساتذة والتركيز على الجوهر والمصمون وعلى طريقة التدريس والمنهجية الناجعة الصحيحة بعيدا عن متاهات لا تقدم ولا تؤخر.