
أمام تعنت قيادة البوليساريو، ومواصلتها سياسة النعامة والمزيد من الهروب إلى الأمام، جاءت نتائج المؤتمر الرابع عشر للجبهة مخيبة لكل الآمال، ومؤكدة لما قلناه سابقا في خط الشهيد، من انه ليس إلا مسرحية من مسرحيات الحزب الواحد، ايام الحرب الباردة...
فبدلا من الإجابة على تساؤلات أهالينا الملحة بالمخيمات: