
(انواكشوط - أقلام حرة) تستمر التحضيرات لعقد اجتماعات لقيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم نهاية الأسبوع الجاري، وسط توقعات بإجراء تغييرات في حزب يتوقع أن يلعب دورا رئيسيا في معركة باتت على الأبواب وتنذر بأن تكون المعركة الانتخابية الأشرس منذ رئاسيات 2009.










.gif)