
ترمز بناية الشيوخ الحالية لميلاد الدولة الموريتانية ، فقد أصبحت مع الزمن من أهم رموزها وتراثها واحتضنت فى شبابها مكتب الرئيس الأول للجمهورية الإسلامية الموريتانية لفترة قبل أن تحتضن مكتب رئيس الجمعية الوطنية ، وشهدت كل وقائع الدولة من الاستقلال إلى اليوم وظلت بناية مميزا بطابعها المعماري المحلي الذي يناسب المناخ الموريتاني ، فنو



.gif)