
أفادت مصادر صحفية أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يبحث منذ بعض الوقت مع كبار معاونيه، وبعض رموز الأغلبية السياسية آلية إخراج المجالس الجهوية، وطبيعة التقسيم المقرر اعتماده، وسبل استحداث تقطيع إدارى جديد يعزز من اللامركزية ويمنح الحكومة فرصة خلق أقطاب تنموية بالبلد.