
تجري مياه كثيرة تحت جسور الموالاة ولم يعد أي شيء كما كان فالسابقون الأولون المشرعنون ذهب النور الذي كان معهم، واللاحقون والمهرولون لا يلوون على شيء يتنابزون بالألقاب ويتقاذفون بالاتهامات والسبب ليس خلافا فى المبادئ ولاجتهادا فى الطرح وإنما هي قضية التموقع حول رئيس لم يحدد هو بعد موقعه من استحقاقات 2019 ولا يعرف موالوه على وجه ال