في أولى أيام حملته للانتخابات النيابية والمحلية الموريتانية، أعاد حزب الإصلاح الموريتاني النقاش حول مسألة التعريب في البلاد، بعدما دعا إلى ضرورة العمل على إصدار قوانين صارمة للتعريب الكامل في موريتانيا.
أفادت مصادر صحفية أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز سيقوم بجولة داخلية بداية الأسبوع من أجل تفقد بعض مشاريع التنمية، وحشد الدعم للوائح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.
ومن المقرر أن تكون الجولة الرئاسية, حسب موقع زهرة شنقيط, على النحو التالي:
تداول نشطاء علي موقع التواصل الاجتماعي علي نطاق واسع فيديو لمرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لنائب مقاطعة الزويرات العقيد المتقاعد الشيخ ولد باي يطالب فيه المدير العام لشركة اسنيم وأطرها باستخدام نفوذهم على العمال لمساعدة لوائح الحزب الحاكم في الزويرات.
لكل نظام أبناء يأكلهم، ومرتزقة يأكلونه.. يأكل أبناءه لأنهم وقوده الذي يحترق لدفعه إلى الأمام.. لأنهم المقبلون عند الفزع، المدبرون عند الطمع... قوم جمعتهم عقيدة فانطلقوا من مبادئ لا يحيدون عنها صوب هدف يحققونه أو يموتون دونه... إنهم جنود النخبة الذين تحصدهم المعارك فيضطر النظام إلى اللجوء إلى المرتزقة..
أثارت صور المرشحين جدلًا وسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي فقد تداول نشطاء صورة لمرشح بعد إقدامه على أخذ صورة للرئيس ومعالجتها بالفوتوشوب وإزالة وجه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ووضع وجهه مكانه، فيما أزال آخرون وجوه مشاهير وفنانين عالميين وعارضي أزياء ووضعوا وجوههم مكانهم، ولم يكلفوا أنفسهم حتى شراء بدلة والتقاط صورة،
شهدت الحملات الدعائية للانتخابات البرلمانية والبلدية والجهوية في موريتانيا، التي ستجرى في الأول من سبتمبر/أيلول المقبل، انطلاقة باهتة، بعد مرور يومين على الانطلاقة الرسمية، رغم مشاركة 98 حزباً سياسياً في الانتخابات التي تعتبر أهم اختبار جدي للطيف السياسي في البلد، خصوصاً حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم الذي بات حصوله على أغل
سخر رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم من حضور حاكم مقاطعة المذرذرة وقائد الدرك فيها وقال ولد محم إنه لا يعرف ما الاستفادة الانتخابية للحزب من حضور حاكم مقاطعة المذرذرة لنشاطه، معتبرة أن هذا القضية صنعت منها قضية كبيرة، وأقيمت عليها ضجة.