أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الثلاثاء، عن تعليق المساهمة الأميركية في تمويل منظمة الصحة العالمية، منددا بسوء إدارتها لجائحة كورونا، ومطالبا بمحاسبتها على التسبب في ارتفاع عدد الوفيات إلى أكثر من عشرين ضعفا.
حذرت وزارة الداخلية واللامركزية ووزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي من أن أي مخالفة لتعليمات وزارة الشؤون الإسلامية حول تعليق صلاة الجمعة في المساجد خلال الظرفية الراهنة، ستترتب عليه العقوبات المنصوص عليها قانونيا.
أفادت مصادر صحفية أن لجنة التحقيق البرلمانية استدعت الوزير السابق الإداري المدير العام لشركة "اسنيم" المختار ولد اجاي للإدلاء بشهادته في العشرية السابقة.
وأضاف المصدر أن ولد اجاي سيتم استجوابه حول صفقة بيع "بلوكات" وبيع "المدارس العمومية" وصفقات البنى التحتية التي أشرفت عليها وزارته.
أعلن وزير الصحة محمد نذيرو ولد حامد أن فحوصا أجريت مؤخرا لاثنين من المصابين الأربعة بفيروس كورونا في البلاد أعطت نتائج سالبة.
وأضاف الوزير في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء 14 إبريل 2020 خلال اشرافه على افتتاح عيادة الرضوان في حي الترحيل بمقاطعة عرفات أن الفحوص ستجرى مجددا للتأكد من تعافي المصابَين بشكل نهائي.
مثل اليوم الاثنين 13 - 04 - 2020 امام لجنة التحقيق البرلمانية في ملفات العشرية ، الوزير الأول الأسبق مولاي محمد لغظفً. للاستفسار عن صفقات تم عقدها خلال المأمورية الاولى للرئيس السابق ، من بينها بيع مدرسة الشرطة والمجمع السكني الواقع وسط العاصمة المعروف ب”بلوكات”.
(زهرة شنقيط - نواكشوط) قررت الشرطة الموريتانية اليوم الأثنين 12 أبريل 2020 إحالة ملف شجار الجمارك إلى النيابة العامة بنواكشوط الغربية، بعد انتهاء التحقيق الأولى الذى قاده مفوض الشرطة بلكصر (2).
أفادت مصادر صحفية أن نتائج الفحوصات التي أجرتها وزارة الصحة لـ 38 شخصا أكدت خلوهم جميعا من فيروس كورونا.
وأضافت المصادر أن الفحوص المذكورة تعود لـ 36 شخصا في الحجر الصحي بانواكشوط، إضافة إلى صاحبي حالتي اشتباه تأكّد خلوهما من الفيروس.
أعلنت وزارة الصحة عن إخضاع مشتبهَيْن بهما للفحص وأخذ عينات لإجراء تحاليل طبية عليها للتأكد من ما إذا كان المعنيان مصابين بفيروس كورونا.
وجاء الإعلان عن الحالتين في النشرة اليومية الصادرة عن وزارة الصحة مساء اليوم الأحد 12 إبريل 2020.
"بعد رصد مجموعة من المهربين يوم 10 ابريل 2020 تتحرك على الشريط الحدودي الشرقي
مع جمهورية مالي، نفذ الجيش الوطني عملية مشتركة بين القوات البرية والجوية مكنت من اعتراض مجموعة من المهربين وتدمير آلياتهم ومصادرة عتادهم
وحجز كمية معتبرة من المخدرات.
وقد اسفرت العملية عن: